People with Palestinian backgrounds work with the Iranian intelligence service

People with Palestinian backgrounds work with the Iranian intelligence service

After a long period of research it yielded the results so that unfortunately, almost 95% of the people working within the Swedish authority with Palestinian backgrounds have direct contact with the Iranian Revolutionary Guard intelligence service.



They get contacts through Hamas members since they get money from both sides one on the Swedish side who works within the authority another they spy on the Iranian people who have political activists against the Iranian regime, so they have so easy control also get so easy information because they works in the social services, the Migration Agency, the employment services, and also the labor market departments.

1.Who work in the Migration Agency, when it is lunch or when they work themselves in a room where they produce the person's code then cause problems for the person with Iranian backgrounds who have political activists here in Sweden seeking political asylum, the Palestinian people cancels the time the person had time at the Migration Agency since they do not leave a signature behind them writing the Migration Agency, or if someone searches for something via the Migration Agency they wait until everyone is gone then take the person's paper and copy with their mobile then send to Iranian agents after that as they have done then throw the paper in the trash. Then when you search the Migration Agency they say there is not your application with us.

2. Those who work in the social service try to push people with Iranian backgrounds and try to stop all roads against them Iranian political activists, for example if you seek help get something they lie down and stop there is more information would come soon how they do things to us.

Even those who have Palestinian and Iraqi Shia Muslims as believers in the Iranian intelligence service who trained for the sociodom and have been given jobs through the social service send them reports every month to the Iranian intelligence service via 3 person. Iranian intelligence service built one thing so that Swedish security police cannot track them they have different groups one group working within authorities another group is outside authorities have own company, they are called from 1 to 2 and from 2 to 3 is the last group to be connected directly to the Iranian intelligence service both Revolutionary Guard intelligence service also to the Iranian official intelligence service.

Those who work in preschools, the employment services have the same contacts, but those who work in preschools in Sweden they are dangerous they came here to harm the children of Iranian political activists, but unfortunately the Swedish authority close their eyes and say nothing.

Most of them are members of the Lebanese terror group hezbollah also works within the bank, the employment office, also the social service. Even those who are loyal to the regime as from Iraq, Yemen and Syria, as well as many from Iran as the Iranian regime themselves sent them here to spy on members of the Iranian official organization.
Also, some of the people of Afghan backgrounds have the same Shia Muslim can be tied to the Iranian intelligence service.
because the Iranian regime educated Afghan people with Iranian regime loyalists then send and smuggled to European countries Right now many Afghans work within the Swedish authority that educated themselves in Iran. They also have direct contacts with the Iranian regime's intelligence service, and they also have contacts with the Iranian Quds Force intelligence service in the European countries of Europe.
They are the Iranian regime's terror cells in European countries.

أشخاص من خلفيات فلسطينية يعملون مع المخابرات الإيرانية

بعد فترة طويلة من البحث ، أسفرت عن النتائج ، لذلك للأسف ما يقرب من 95 ٪ من الأشخاص الذين يعملون داخل السلطة السويدية مع خلفيات فلسطينية على اتصال مباشر مع جهاز المخابرات الحرس الثوري الإيراني.

إنهم يحصلون على اتصالات من خلال أعضاء حماس لأنهم يحصلون على أموال من كلا الجانبين ، أحدهم من الجانب السويدي الذي يعمل داخل السلطة وآخر يتجسسون عليه على الشعب الإيراني الذي لديه نشطاء سياسيون ضد النظام الإيراني ، لذلك لديهم سيطرة سهلة للغاية كما يحصلون على معلومات سهلة للغاية لأنهم يعمل في الخدمات الاجتماعية ، ووكالة الهجرة ، وخدمات التوظيف ، وكذلك إدارات سوق العمل.

1.العمل في وكالة الهجرة ، عندما يكون الغداء أو عندما يعملون في غرفة ينتجون فيها رمز الشخص ، ثم يتسببون في مشاكل للشخص ذي الخلفيات الإيرانية الذين لديهم ناشطون سياسيون هنا في السويد يطلبون اللجوء السياسي ، الشعب الفلسطيني يلغى الوقت الذي أمضاه الشخص في وكالة الهجرة لأنهم لا يتركون وراءهم توقيعاً يكتبون بهيئة الهجرة ، أو إذا كان شخص ما يبحث عن شيء ما عبر وكالة الهجرة ، ينتظرون حتى يختفي الجميع ، ثم يأخذون ورقة الشخص ونسخها مع هاتفهم المحمول ، ثم يرسلون إلى الوكلاء الإيرانيين بعد ذلك كما فعلوا ثم رمي ورقة في سلة المهملات. ثم عند البحث في مصلحة الهجرة ، يقولون إنه لا يوجد طلبك معنا.

2. أولئك الذين يعملون في الخدمة الاجتماعية يحاولون دفع الناس من ذوي الخلفيات الإيرانية ومحاولة إيقاف جميع الطرق ضدهم ، الناشطين السياسيين الإيرانيين ، على سبيل المثال ، إذا طلبت المساعدة للحصول على شيء يرقدون ويتوقفون هناك ، فستأتي المزيد من المعلومات قريبًا كيف يفعلون الأشياء لنا.

حتى أولئك الذين لديهم مسلمون شيعة فلسطينيون وعراقيون كمؤمنون في جهاز المخابرات الإيراني الذين تدربوا على الاجتماع الاجتماعي والذين حصلوا على وظائف من خلال الخدمة الاجتماعية ، يرسلون تقارير كل شهر إلى جهاز المخابرات الإيراني عبر 3 أشخاص. قام جهاز المخابرات الإيراني ببناء شيء واحد بحيث لا يمكن لشرطة الأمن السويدية تتبعهم ولديهم مجموعات مختلفة تعمل مجموعة واحدة داخل السلطات ، بينما توجد مجموعة أخرى تابعة لسلطات خارجية ، وهي تسمى من 1 إلى 2 ومن 2 إلى 3 هي المجموعة الأخيرة التي يتم ربطها مباشرة إلى جهاز المخابرات الإيراني على حد سواء المخابرات الحرس الثوري أيضا إلى جهاز المخابرات الرسمي الإيراني.

بالنسبة لأولئك الذين يعملون في رياض الأطفال ، فإن خدمات التوظيف لديهم نفس الاتصالات ، لكن أولئك الذين يعملون في رياض الأطفال في السويد يشكلون خطورة ، لقد جاؤوا إلى هنا لإلحاق الأذى بأطفال الناشطين السياسيين الإيرانيين ، لكن للأسف ، تغمض السلطات السويدية أعينهم ولا تقل شيئًا.

معظمهم أعضاء في جماعة إرهابية لبنانية يعمل حزب الله فيها أيضًا داخل البنك ، ومكتب التوظيف ، وكذلك الخدمة الاجتماعية. حتى أولئك الموالين للنظام كما في العراق واليمن وسوريا ، فضلاً عن كثيرين من إيران مثل النظام الإيراني أنفسهم أرسلوهم إلى هنا للتجسس على أعضاء المنظمة الرسمية الإيرانية.
أيضا ، بعض الناس من خلفيات أفغانية لديهم نفس الشيعة المسلمين يمكن ربطهم بجهاز المخابرات الإيراني.
لأن النظام الإيراني قام بتعليم الشعب الأفغاني مع الموالين للنظام الإيراني ثم إرساله وتهريبه إلى الدول الأوروبية في الوقت الحالي ، يعمل العديد من الأفغان داخل السلطة السويدية التي تدربت في إيران. لديهم أيضا اتصالات مباشرة مع جهاز المخابرات للنظام الإيراني كما لديهم اتصالات مع جهاز المخابرات لقوات القدس الإيرانية في البلدان الأوروبية في أوروبا.
إنها خلايا النظام الإيراني الإرهابية في الدول الأوروبية.